ندد إماما المسجد الحرام بالهجمات الصاروخية التي قامت بها ميليشيات الحوثي على عدد من مدن المملكة، مؤكدين أن هذا العمل الإجرامي المنكر، لن يزيد المملكة العربية السعودية إلا ثباتاً وقوة في الدفاع عن الشرعية وعودة الحق إلى أهله، مشددين على أن هذه الممارسات الإرهابية عملاً آثما وانتهاكاً سافراً لأمن بلاد الحرمين واستقرارها.
وأكد إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور خالد بن علي الغامدي، أن استهداف المملكة بهذا العمل آثم وعمل عدواني وعشوائي من قبل الميليشيا الحوثية المدعومة من إيران، لافتاً النظر إلى أن بلادنا الغالية، محفوظة بحفظ الله، محاطة بعنايته، حيث قيض الله عز وجل لهذه البلاد جنودًا بواسل، وعيونًا ساهرة، نذروا أنفسهم للذود عن هذا البلد الآمن.
من جانبه أشار إمام المسجد الحرام الشيخ الدكتور بندر بليلة، إلى أنّ هذا العدوان السافر الذي قُصدت به بلاد الحرمين الشريفين يكشف بوضوح الوجوه الحقيقية للبغي والإرهاب والتي كانت تستتر بأقنعة مزيفة لتخفي عوارها، مبيناً أن ما تقوم به من شر وفساد وزعزعة للأمن والآمنين في العالم، مما يُحتّم علينا التمسك بديننا، والاعتزاز بهويتنا، والالتفاف حول ولاة أمرنا وعلمائنا، لنكون يداً واحدة على الأعداء.
ودعا الله جلت قدرته أن يديم على بلادنا المباركة نعمة الأمن والاستقرار ويرد كيد كل معتد ظالم ويجزي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين على ما قدما ويقدمان لوطنهما وأمتهما الإسلامية والعربية والإنسانية جمعاء خير الجزاء، وأن يحفظ بلادنا من كل سوء.
وأكد إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور خالد بن علي الغامدي، أن استهداف المملكة بهذا العمل آثم وعمل عدواني وعشوائي من قبل الميليشيا الحوثية المدعومة من إيران، لافتاً النظر إلى أن بلادنا الغالية، محفوظة بحفظ الله، محاطة بعنايته، حيث قيض الله عز وجل لهذه البلاد جنودًا بواسل، وعيونًا ساهرة، نذروا أنفسهم للذود عن هذا البلد الآمن.
من جانبه أشار إمام المسجد الحرام الشيخ الدكتور بندر بليلة، إلى أنّ هذا العدوان السافر الذي قُصدت به بلاد الحرمين الشريفين يكشف بوضوح الوجوه الحقيقية للبغي والإرهاب والتي كانت تستتر بأقنعة مزيفة لتخفي عوارها، مبيناً أن ما تقوم به من شر وفساد وزعزعة للأمن والآمنين في العالم، مما يُحتّم علينا التمسك بديننا، والاعتزاز بهويتنا، والالتفاف حول ولاة أمرنا وعلمائنا، لنكون يداً واحدة على الأعداء.
ودعا الله جلت قدرته أن يديم على بلادنا المباركة نعمة الأمن والاستقرار ويرد كيد كل معتد ظالم ويجزي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين على ما قدما ويقدمان لوطنهما وأمتهما الإسلامية والعربية والإنسانية جمعاء خير الجزاء، وأن يحفظ بلادنا من كل سوء.